تكبدت ميليشيات النظام لا سيّما ما يُسمى بـ”الدفاع الوطني”، إلى جانب و”لواء القدس الفلسطيني”، قتلى وجرحى بينهم قادة في الميليشيات، وذلك خلال هجمات طالت تحركاتهم في البادية السورية.
ونعت صفحات موالية قيادي في ميليشيات “الدفاع الوطني”، قالت إنه يلقب بـ “ابو يعرب”، ولقي مصرعه خلال حملة تمشيط في البادية السورية ضد خلايا تنظيم داعش، كما قتل القيادي “عبد القادر أبو ندى” في بادية الميادين، وفق ما أوردته المصادر.
يُضاف إلى ذلك القيادي “نزار أبو وسام” الذي قتل في بادية تدمر هو مسؤول مجموعة في ميليشيا “الدفاع الوطني” بدير الزور، كما قتل كلاً من “عبد الوهاب أبو خضر – معن خرفان – عبدالله العبيد – علي الحجي – عبد الله الهفل”.
وقال ناشطون في شبكة “الخابور”، المحلي إن ضابطاً في جيش النظام لقي مصرعه برصاص مجهولين قرب حقل صفيان جنوب غربي الرقة، قبل أيام.
تزامن ذلك مع كشف موقع “دير الزور 24″، عن إصابة عدد من عناصر قوات الأسد جراء إنفجار عبوة ناسفة بسيارة تابعة لهم في محيط بلدة التبني بريف ديرالزور الغربي.
كما وعثرت مجموعة تتبع لميليشيا إيرانية، على جثة تعود لعنصر تابع لها، مقتولاً بظروف غامضة، بالقرب من السكن الشبابي جنوب مدينة ديرالزور، الأمر الذي خلّف حالة من الاستنفار في صفوف الميليشيا.
وكانت كشفت مصادر إعلامية موالية عن مصرع أكثر من 10 عناصر من ميليشيات النظام في المنطقة الشرقية معظمهم من ميليشيا لواء القدس وعرف منهم: “حيان الشاويش – بهاء أسعد – عبد الكريم الشيخ – خضر الحمود – عبد حامدة – عدنان المحمد – نواف الخلف – ماهر النجار – أنس الخلف”.
بالمقابل تستمر مناطق البادية في ابتلاع ضباط وعناصر ميليشيات النظام حيث كشفت مصادر إعلامية محلية مع استمرار الانفجارات في آليات وعربات عسكرية تابعة للميليشيات، الأمر الذي يتكرر خلال الأيام القليلة الماضية.
يشار إلى أنّ صفحات تابعة لميليشيات النظام أعلنت عن إطلاق ما قالت إنها عملية تمشيط للبادية، فيما تنعي مصادر موالية عدد من القتلى نتيجة تلك العمليات سواء في هجوم تتعرض له أو بانفجار العبوات الناسفة والألغام الأرضية، وضمنها عمليات الاغتيال الغامضة في مناطق متفرقة من أرياف حمص وحماة والرقة ودير الزور.
تكبدت ميليشيات النظام لا سيّما ما يُسمى بـ”الدفاع الوطني”، إلى جانب و”لواء القدس الفلسطيني”، قتلى وجرحى بينهم قادة في الميليشيات، وذلك خلال هجمات طالت تحركاتهم في البادية السورية.
ونعت صفحات موالية قيادي في ميليشيات “الدفاع الوطني”، قالت إنه يلقب بـ “ابو يعرب”، ولقي مصرعه خلال حملة تمشيط في البادية السورية ضد خلايا تنظيم داعش، كما قتل القيادي “عبد القادر أبو ندى” في بادية الميادين، وفق ما أوردته المصادر.
يُضاف إلى ذلك القيادي “نزار أبو وسام” الذي قتل في بادية تدمر هو مسؤول مجموعة في ميليشيا “الدفاع الوطني” بدير الزور، كما قتل كلاً من “عبد الوهاب أبو خضر – معن خرفان – عبدالله العبيد – علي الحجي – عبد الله الهفل”.
وقال ناشطون في شبكة “الخابور”، المحلي إن ضابطاً في جيش النظام لقي مصرعه برصاص مجهولين قرب حقل صفيان جنوب غربي الرقة، قبل أيام.
تزامن ذلك مع كشف موقع “دير الزور 24″، عن إصابة عدد من عناصر قوات الأسد جراء إنفجار عبوة ناسفة بسيارة تابعة لهم في محيط بلدة التبني بريف ديرالزور الغربي.
كما وعثرت مجموعة تتبع لميليشيا إيرانية، على جثة تعود لعنصر تابع لها، مقتولاً بظروف غامضة، بالقرب من السكن الشبابي جنوب مدينة ديرالزور، الأمر الذي خلّف حالة من الاستنفار في صفوف الميليشيا.
وكانت كشفت مصادر إعلامية موالية عن مصرع أكثر من 10 عناصر من ميليشيات النظام في المنطقة الشرقية معظمهم من ميليشيا لواء القدس وعرف منهم: “حيان الشاويش – بهاء أسعد – عبد الكريم الشيخ – خضر الحمود – عبد حامدة – عدنان المحمد – نواف الخلف – ماهر النجار – أنس الخلف”.
بالمقابل تستمر مناطق البادية في ابتلاع ضباط وعناصر ميليشيات النظام حيث كشفت مصادر إعلامية محلية مع استمرار الانفجارات في آليات وعربات عسكرية تابعة للميليشيات، الأمر الذي يتكرر خلال الأيام القليلة الماضية.
يشار إلى أنّ صفحات تابعة لميليشيات النظام أعلنت عن إطلاق ما قالت إنها عملية تمشيط للبادية، فيما تنعي مصادر موالية عدد من القتلى نتيجة تلك العمليات سواء في هجوم تتعرض له أو بانفجار العبوات الناسفة والألغام الأرضية، وضمنها عمليات الاغتيال الغامضة في مناطق متفرقة من أرياف حمص وحماة والرقة ودير الزور.