أقر الرئيس الأمريكي السابق “باراك أوباما” بإخفاق إدارته بشأن سوريا، مضيفاً أن المأساة السورية ما زالت تؤلمه حتى الآن، وذلك خلال مقابلة أجراها مع قناة “NTV” الألمانية.
وذكر خلال المقابلة أن المأساة السورية ما زالت تؤلمه، مضيفاً أنه وبخصوص السياسة الخارجية خلال الربيع العربي، كانت مصر في دائرة الضوء ثم ليبيا، وسوريا بدأت بالانـ .ـهيار أيضاً.
وأشار إلى أنه لا يستطيع التوقف عن التفكير في المعاناة الإنسانية في سوريا، التي تلت فشله في إقناع ولفت نظر المجتمع الدولي إلى ضرورة منع انهيار البلاد.
واعترف “أوباما” بتعرضه لانتقادات حادة في الولايات المتحدة وخارجها بعد رفضه إرسال قوات برية إلى سوريا، مضيفاً أن الكثيرين رأوا في ذلك موقفاً سلبياً.
يُذكر أن “أوباما” واجه انتقادات كثيرة بسبب عدم تدخُّله العسكري أو استعماله القوة ضدّ نظام الأسد لإجباره على وقف المجازر بحق السوريين المناهضين له، فضلاً عن تردده الكبير حيال الملف السوري، وهو ما أفسح المجال لإيران بالتوسع بشكل أكبر، وتدخُّل روسيا إلى جانب النظام في حربه ضد السوريين، فضلاً عن صمته حيال استخدام “الأسد” للسلاح الكيماوي، وتجاوُزه بذلك ما يوصف بالخطوط الحمراء التي كان أوباما قد وضعها.
أقر الرئيس الأمريكي السابق “باراك أوباما” بإخفاق إدارته بشأن سوريا، مضيفاً أن المأساة السورية ما زالت تؤلمه حتى الآن، وذلك خلال مقابلة أجراها مع قناة “NTV” الألمانية.
وذكر خلال المقابلة أن المأساة السورية ما زالت تؤلمه، مضيفاً أنه وبخصوص السياسة الخارجية خلال الربيع العربي، كانت مصر في دائرة الضوء ثم ليبيا، وسوريا بدأت بالانـ .ـهيار أيضاً.
وأشار إلى أنه لا يستطيع التوقف عن التفكير في المعاناة الإنسانية في سوريا، التي تلت فشله في إقناع ولفت نظر المجتمع الدولي إلى ضرورة منع انهيار البلاد.
واعترف “أوباما” بتعرضه لانتقادات حادة في الولايات المتحدة وخارجها بعد رفضه إرسال قوات برية إلى سوريا، مضيفاً أن الكثيرين رأوا في ذلك موقفاً سلبياً.
يُذكر أن “أوباما” واجه انتقادات كثيرة بسبب عدم تدخُّله العسكري أو استعماله القوة ضدّ نظام الأسد لإجباره على وقف المجازر بحق السوريين المناهضين له، فضلاً عن تردده الكبير حيال الملف السوري، وهو ما أفسح المجال لإيران بالتوسع بشكل أكبر، وتدخُّل روسيا إلى جانب النظام في حربه ضد السوريين، فضلاً عن صمته حيال استخدام “الأسد” للسلاح الكيماوي، وتجاوُزه بذلك ما يوصف بالخطوط الحمراء التي كان أوباما قد وضعها.