ارتفعت حصيلة التفجير الذي طال مدينة الباب بريف حلب الشرقي اليوم الثلاثاء، لخمسة شهداء، بلينهم قائد في قوى الشرطة والأمن العام ومرافقه وعدة مدنيين، إضافة لجرح أكثر من 15 مدنياً آخرين وفق آخر الإحصائيات.
وقال نشطاء إن خمسة شهداء قضوا جراء الانفجار الذي وقع في المتحلق الشمالي على مفرق قباسين في المدينة، في حين استشهد قائد “قوى الشرطة والأمن العام” المحلية في مدينة “بزاعة” وهو ضابط برتبة ملازم أول يدعى “فراس شمس الدين”، وينحدر من مدينة القصير بريف حمص الجنوبي الغربي.
وفي 18 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، اغتال مجهولون ملازماً في قوى الشرطة والأمن العام بمدينة الباب بعدة طلقات نارية في المدينة، دون كشف هويتهم، في مشهد بات متكرراً يرسم تساؤلات كبيرة عن حالة الوضع الأمني والجهة التي تقوم بمثل هذه العمليات دون كشفها.
وقال نشطاء من المدينة حينها إن مجهولون أطلقوا الرصاص على الملازم أول “حسين الجبلي”, العامل بقوات الشرطة والأمن العام، قرب مسجد فاطمة الزهراء في الحي الغربي لمدينة الباب، أدت لمقتله على الفور.
وسبق أن سجل ذات الحوادث استهدفت عناصر ومسؤولين من قوى الشرطة والأمن العام بمدينة الباب وعدة مناطق بريف حلب الشرقي، ضمن المناطق الواقعة تحت سيطرة الجيش الوطني، فيما لم تكشف خلفية الجهات التي تقوم بتنفيذ هذه العمليات.
وتواجه الفصائل العاملة في مناطق درع الفرات شمال حلب، تحديات كبيرة في حفظ الأمن ومتابعة الخلايا التابعة لتنظيم داعش وقسد، والتي تقوم بتنفيذ عمليات تفجير واغتيال منظمة، في حين يرى متابعون أن عمليات الاغتيال لعناصر قوى الشرطة تحتاج لتقضي دقيق وكشف الجناة.
ارتفعت حصيلة التفجير الذي طال مدينة الباب بريف حلب الشرقي اليوم الثلاثاء، لخمسة شهداء، بلينهم قائد في قوى الشرطة والأمن العام ومرافقه وعدة مدنيين، إضافة لجرح أكثر من 15 مدنياً آخرين وفق آخر الإحصائيات.
وقال نشطاء إن خمسة شهداء قضوا جراء الانفجار الذي وقع في المتحلق الشمالي على مفرق قباسين في المدينة، في حين استشهد قائد “قوى الشرطة والأمن العام” المحلية في مدينة “بزاعة” وهو ضابط برتبة ملازم أول يدعى “فراس شمس الدين”، وينحدر من مدينة القصير بريف حمص الجنوبي الغربي.
وفي 18 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، اغتال مجهولون ملازماً في قوى الشرطة والأمن العام بمدينة الباب بعدة طلقات نارية في المدينة، دون كشف هويتهم، في مشهد بات متكرراً يرسم تساؤلات كبيرة عن حالة الوضع الأمني والجهة التي تقوم بمثل هذه العمليات دون كشفها.
وقال نشطاء من المدينة حينها إن مجهولون أطلقوا الرصاص على الملازم أول “حسين الجبلي”, العامل بقوات الشرطة والأمن العام، قرب مسجد فاطمة الزهراء في الحي الغربي لمدينة الباب، أدت لمقتله على الفور.
وسبق أن سجل ذات الحوادث استهدفت عناصر ومسؤولين من قوى الشرطة والأمن العام بمدينة الباب وعدة مناطق بريف حلب الشرقي، ضمن المناطق الواقعة تحت سيطرة الجيش الوطني، فيما لم تكشف خلفية الجهات التي تقوم بتنفيذ هذه العمليات.
وتواجه الفصائل العاملة في مناطق درع الفرات شمال حلب، تحديات كبيرة في حفظ الأمن ومتابعة الخلايا التابعة لتنظيم داعش وقسد، والتي تقوم بتنفيذ عمليات تفجير واغتيال منظمة، في حين يرى متابعون أن عمليات الاغتيال لعناصر قوى الشرطة تحتاج لتقضي دقيق وكشف الجناة.