الموقعون
1_ المحامي أحمد مشول : رئيس المكتب السياسي حركة بناء سورية الحرة \ موافق
2_السفير الدكتور فاروق طه
3_ المحامي فهد الموسى : ممثلا عن مجموعة سوريون معاً \ موافق
4_ الأستاذ بشير عليطوا : كتلة العمل الوطني \ موافق
5_ الدكتور نبيل حاج حسين : تجمع أحرار الساحل \ موافق
6_الأستاذ عبد الله حاج محمد : أمين عام حزب اليسار الديموقراطي \ موافق
7_ العميد أحمد الفج : المجلس الثوري للضباط الأحرار \ موافق
8_الأستاذ أحمد قاسم : نائب الأمين العام لإتحاد الشعب السوري الحر \ موافق
9_الدكتور المهندس محمد سعيد النعيمي : كتلة سوريا الوطن الحر \ موافق
10_ الأستاذ ابو سليمان : المجلس الثوري لمحافظة حلب \ موافق
11_الأستاذ ابراهيم العمر : البيت السوري ألمانيا \ موافق
12_ الأستاذ رياض الصوفي : المنسق العام تجمع أحرار بلا حدود \ موافق
13_ الدكتورة نجوى الأشقر : اتحاد السوريين للدفاع عن المعتقلين \ موافق
14_ الأستاذة إيمان العابد : منظمة الشباب السوري الديمقراطي \ موافق
15_ الدكتور حسن شرفو : رئيس الجالية السورية الحرة في تشيكيا \ موافق
16_ الدكتور عمر العمر : المجلس الثوري لأحرار سوريا \ موافق
17_ الأستاذ يحيى دياب : التجمع الوطني الحر للعاملين بالدولة \ موافق
18_ الأستاذ هيثم عيون السود : رابطة السوريين الأحرار في أوربة \ موافق
19_ الأستاذ عبد الباري عثمان : اتحاد الديمقراطيين السوريين \ موافق
20_ سعادة المستشار وليد الحمود : أمين عام حركة أحرار سوريا \ موافق
21_ الأستاذ بكار محمد الحميدي : الهيئة السياسية لمحافظة حماه \ موافق
22_ المحامي حسين السيد : عن الحراك الشعبي للثورة السورية \ موافق
23_الأستاذ محمد السيد : الهيئة السياسية لمحافظتي دمشق وريفها \ موافق
24_الأستاذ حمزة الصوفي : هيئة الحراك الثوري \ موافق
25_ الأستاذ نزار محمد النعيمي : الرابطة السورية لحقوق اللاجئين \ موافق
26_الأستاذ عبد الجواد موسى : منسق المكتب السياسي لتحالف قوى الثورة \ موافق
27_ الأستاذ سمير سطوف : المنسق العام للتجمع الوطني السوري الموحد \ موافق
28_ الأستاذ عادل قطف : إتحاد نشطاء جنوب دمشق \ موافق
29_ الأستاذ حمادي الفرحات : تيار أحرار سوريا \ موافق
30_الأستاذ غياث كنعو : حركة السوريين الديمقراطيين \ موافق
31_الأستاذ الشيخ جمال العز الدين الشمري : رئيس الرابطة الخدمية بقونيا الحرة \ موافق
32_الأستاذ بسام حاج مصطفى : رئيس المكتب السياسي لإتحاد تنسيقيات الثورة السورية \ موافق
33_الأستاذ هاشم الهاشم : الأمين العام للتكتل الوطني للحرية والعدالة \ موافق
34_الأستاذ أنس رقوقي : هيئة الحراك الثوري لمحافظة حمص \ موافق
35_القاضي خالد شهاب الدين : هيئة القانونيين السوريين \ موافق
36_الدكتور محمد حوالي : ممثل الهيئة السياسية للساحل \ موافق
37_العميد أسعد الزعبي : تجمع الضباط الأحرار \ موافق
38_المحامي ياسر البطال : لجنة الدفاع عن حقوق النازحيين \ موافق
39_ الأستاذ يحيى السوالمة : تكتل فجر سوريا الحرة الموحدة \ موافق
40_الأستاذ نزار الصمادي : الحراك الثوري لريف دمشق \ موافق
41_الأستاذة جيهان الخلف: منظمة نساء ديمقراطيات
42_الدكتور ريمون المعلولي : لقاء القوى الوطنية الديمقراطية \ موافق
43_الأستاذ حسين السيد : جمعية حقوق الانسان السورية في اسطنبول \ موافق
44_الأستاذ عبد القادر بكار : تنسيقية دعم الثورة السورية في أنقرة \ موافق
45_الدكتور زياد مسالمة : الجالية السورية الحرة في رومانيا \ موافق
46_ الأستاذ محمد عليان : رئيس الهيئة السياسية لمحافظة ريف دمشق \ موافق
47_ ا. سمير التقي
مستقل
48_الأستاذ منير القسيم : إتحاد الشعب السوري الحر \ موافق
49_الأستاذ أسامة بشير : رئيس التجمع الوطني السوري \ موافق
50_الاستاذ أحمد حاميش : إتحاد إعلامي سوريا الأحرار \ موافق
51_الأستاذ زياد المنجد : التجمع الوطني السوري للإنقاذ \ موافق
52_ الاستاذ جلال العلي السليمان : هيئة السوريين بأورفا \ موافق
53_الأستاذ عدنان الدخيل : الرابطة الثورية لمحاظة دير الزور \ موافق
54_الدكتور عبد المجيد الويس : إتحاد قوى الثورة ومجلس محافظة دير الزور \موافق
55_الدكتور فايز الباشا : مستقل \ موافق
56_ العميد أحمد رحال : مستقل \موافق
57_ الأستاذ يامن الجوهري : مستقل \ موافق
58_ الأستاذ مشيل كيلو : مستقل \ موافق
59_الدكتور ديبو الأشقر : مستقل \ موافق
60_الأستاذ جورج صبرة : مستقل موافق
61_سعادة القاضي المستشار إبراهيم الحاجي : مستقل \ موافق
62_الأستاذ محمد عبدو ذيب المحمد : مستقل \ موافق
63_سعادة القاضي نهاد الأسعد : مستقل \ مواف
64_الاستاذ محمد راسم قنطار مستقل \ موافق
65_الأستاذ الباحث و الإعلامي أسامة آغي : مستقل \ موافق
66_الأستاذة فداء حوراني : مستقلة \ موافق
67_الأستاذ ميشيل سطوف : مستقل \ موافق
68_ الأستاذ عماد ظواهرة : مستقل \ موافق
69_ الأستاذ بسام يوسف : مستقل \ موافق
70 _ الأستاذ ياسر الددو : مستقل \ موافق
71_ محمود العساف
الهيئة السياسية الثورية لديرالزور
72_الأستاذة سهير الأتاسي مستقلة \ موافقة
73_ الأستاذ حذيفة الحمود : مستقل \ موافق
74 _ الأستاذ أحمد فيصل خطاب : مستقل \ موافق
75 _ الأستاذ إياد القدسي : مستقل \ موافق
76. مصعب الحسين
الفعاليات الثورية بحماة
77. وليد المحمد
الحراك الشعبي للثورة السورية
78. غزالة السعيد
حرائر الحراك الشعبي
79. وليم قنطار
الحراك الشعبي ادلب
80.ا. محمد خليفة
التجمع الوطني السوري للانقاذ
81. ا. نوفل دواليبي
الحركة الموحدة السورية
82. ا. حسام الحافظ
مستقل
83. ا. عبد التركي
مستقل
84. شجاع الاحمد
مستقل
85 ا. محمد الجوجو
مستقل
86ا. عيسى الغانم العلي مستقل
87. فواز السبعاوي
حراك ثوري الحسكة
89. المجلس الثوري لمحافظة حمص
90. ا. عثمان بدوي تجمع سورية الثورة
91. التجمع الوطني
للجنوب
٩٢. الهيئة السياسية
لقوى الثورة السورية
٩٣ . العقيد خالد حبوس
٩٤. تجمع الشرق الثوري

“بيان القوى الوطنية”

إن الرفض الشعبي والثوري العارم لقرار الإئتلاف بتشكيل المفوضية العليا للإنتخابات، تجاوز بكثير حدود الرفض لهذا القرار المشؤوم الذي كشف طبيعة المُبيّت لدى متخذيه هيكلاً و أفرادا، حيث ما كان خافياً على البعض قد انجلى بوضوح لا يقبل التأويل .. كما أن التفسيرات والتصريحات والتغريدات اللاحقة بيَّنت أيضا أنهم :
مستمرون في تزوير إرادة الشعب السوري وتضليله بهدف محاولة امتصاص النقمة الشعبية
ومراهنون على تلاشيها مع مرور الوقت، وكأن التمهيد — من قبل من يدعون أنهم يمثلون الثورة– لإعادة تأهيل نظام المجرم بشار الأسد أمراً عابراً، متناسين دماء الشهداء وعذابات المعتقلين ومعاناة ملايين النازحين والمهجرين قسراً، وضاربين عرض الحائط مطالب الشعب وأهداف ثورته في إسقاط نظام بشار الأسد ومحاكمة القتلة و المجرمين.
ومتوهمين أن بمقدورهم استغلال حالة التراجع القائمة بسبب التدخل الروسي ومسار أستانا وسوتشي بغية ترسيم مفاعيلهما ميدانياً.

ولعل قرار الإئتلاف بالمشاركة في تمرير تأهيل الأسد ونظامه عبر مسرحية الإنتخابات كان الصفعة الوحيدة ذات المنعكس الإيجابي، حيث تلقاها شعبنا بما يقتضيه الرد بكسر اليد التي وجهتها له .

وبناءً عليه ، فإننا في الإجتماع الأول لقطاع واسع من القوى الثورية والثوار المستقلين نؤكد على :
أولا : نعلن بوضوح أن الائتلاف بجميع تفرعاته والمؤسسات المنبثقة عنه، لا يمثل السوريين وغير مخول بالتحدث والتفاوض عنهم أمام أية جهة دولية أو رسمية، وهو فاقد للشرعية والمشروعية معاً.

ثانيا: إن الائتلاف بنيوياً هو هيكل محاصصة مرفوضة وطنياً وثورياً أثبت التجربة بأنه سلوكاً، وخلفية، وارتهاناً، العقبة الكأداء في طريق ترجمة تضحيات شعبنا إلى منجزات تعبّر وتجسّد طموحاته في الحرية والكرامة والاستقلال،وبناء سورية الجديدة ، دولة للمواطنة والعدل.

ثالثا: إن ما أقدم عليه الإئتلاف يعد خيانة علنية للثورة السورية ، وتجاوزاً صريحاً للقرارات الدولية لاسيما بيان جنيف1 وقراري مجلس الأمن 2118 و 2254 ونسفاً للتراتبية المنصوص عليها بوضوح المتمثلة في ( هيئة الحكم، دستور، إنتخابات ) وبذلك يستكمل الإئتلاف بقراره هذا جريمة الإقدام على خرق بيان جنيف١ والقرار٢٢٥٤ بتنازله عن الانتقال السياسي عبر تجاوزه تشكيل هيئة الحكم الانتقالية كاملة الصلاحيات التنفيذية والقفز مباشرة الى ما يسمى اللجنة الدستورية والانتخابات .

رابعا: إن الإئتلاف برمته لا يمثل السوريين أمام أية جهة رسمية محلية أو إقليمية أو دولية ، ولم تعد له أية صفة أو وصاية على أي أحد من أبناء شعبنا ، وتعتبر جميع قراراته باطلة ولا يترتب عليها أية إلتزامات أو آثار قانونية حالية أو مستقبلية .

خامسا: لا يمكن تفسير تجاوز الإئتلاف لنظامه الداخلي القاضي بحل نفسه عند التوقيع على تشكيل هيئة الحكم الانتقالية التي تتمتع بالحق الحصري في تشكيل الهياكل ومؤسسات المرحلة الانتقالية، سوى بالتواطؤ المشبوه مع الجهات والأطراف التي يخدم قراره هذا مخططاتهم .

سادسا:ان المشاركة بأية انتخابات هي حق قانوني مناط بالحكومة الانتقالية الشرعية التي يجمع عليها الشعب السوري بالتوافق مع المجتمع الدولي، وهي من تقرر طريقة الانتخابات وموضوعها وتحدد آلياتها والجهات التي يمكن أن تشرف عليها وتضمن نزاهتها وسلامة نتائجها، وليس لأي جهة كانت أن تقرر إجراء الانتخابات قبل تشكيل هيئة الحكم الانتقالية عملاً بقرار مجلس الأمن الدولي ٢٢٥٤ والقرارات الأممية الأخرى المتعلقة بذات الشأن.

سابعا: في الوقت الذي يطالب فيه شعبنا، ومؤسسات المجتمع ، الرسمي والمدني، على المستوى الدولي، بتقديم الأسد وزبانيته إلى محكمة الجنايات الدولية، يأتي قرار الإئتلاف ليشرعن وجود هذا النظام وجوقة مجرميه، ويمنحه صك براءة على جرائمه بحق الشعب السوري .

ثامنا: إن المجتمعين في هذا المؤتمر الذي يضم قوى الثورة والثوار يعلنون بأنهم في حالة اجتماع دائم ومستمر حتى تحقيق أهداف شعبنا وثورته بإنجاز التغيير الديموقراطي الذي يبدأ بتطبيق تراتبية القرار الدولي ٢٢٥٤ وفي مقدمته تشكيل هيئة الحكم الإنتقالية كاملة الصلاحيات والتي لا مكان فيها لمجرم الحرب بشار الاسد و منذ بداية تشكيلها.

عاشت سورية حرة مستقلة

٢٤-١١-٢٠٢٠