كشفت مصادر محلية مطلعة عن تحركات لبشار الأسد ضد أملاك التجار السنّة في مدينة حمص.
كما أوضحت المصادر ذاتها الخطط الخبيثة التي يتبعها بشار الأسد ونظامه ضد أملاك التجار السنّة في حمص.
ونقلت وكالة “آرام” الإعلامية عن المصادر قولها إن نظام الأسد بدء بالعمل على تطبيق خطة خبيثة ضد أبناء مدينة حمص المهجرين في مختلف الدول والبلدان، خصوصاً المهجرين بالشمال السوري المحرر، واللاجئين بالدول المجاورة لسوريا.
مهلة قصيرة
وأفادت المصادر بأن نظام الأسد وعبر وزارة الإدارة المحلية والبيئة أمهل التجار السنة في مدينة حمص حتى نهاية العام الجاري للعودة إلى المدينة.
وفي حال عدم عودتهم إلى المدينة وفتح محلاتهم في أسواق “الناعورة” و”أبو العوف” و”باب هود” وسط المدينة ستقوم وزارة الأسد بالاستيلاء على المحال.
وهددت وزارة الأسد أصحاب المحال التجارية بأنها وفي حال بقيت المحال مغلقة حتى نهاية العام ستستولي عليها وتبيعها بالمزاد العلني، كما أبلغت بذلك معارف التجار بهدف إيصالها إلى أصحابهم.
يشار إلى أن نظام الأسد د.مر مدينة حمص بشكل كامل وهجــ.ر وشــ.رد منها الكثير من أبناء الشعب السوري.
شخصيات محسوبة على الأسد
ونقلت المصادر عن “بسام بارسيك” محافظ حمص قوله إنه أبلغ غرفة تجارة حمص بهذا القرار بشكل شفوي.
وتابعت: “القرار يهدف إلى سيطرة شخصيات محسوبة على النظام على المحلات التجارية واستثمارها لصالح جيوبهم”.
وعبّر الناشطون السوريون عن غضبهم من هذا القرار واستنكروا ذلك مؤكدين عدم إمكانية العودة إلا بسقوط الأسد.
التجار السنة
وفي هذا الصدد قال أحد الناشطين: “نظام الأسد يسعى من خلال القرار إلى الاستيلاء على المحال التجارية العائدة ملكيتها للتجار السنة في مدينة حمص”.
وتابع: “وذلك من أجل ابتزازهم لإرسال مبالغ طائلة مقابل عدم مصادرتها، إضافة إلى إجبارهم على العودة إلى ما يعرف حضن الوطن”.
وأكد على أن نظام الأسد يسعى للسيطرة على المحال التجارية بشكل دائم وقانوني حسب قانونه وتشريعه الفاسد.
كشفت مصادر محلية مطلعة عن تحركات لبشار الأسد ضد أملاك التجار السنّة في مدينة حمص.
كما أوضحت المصادر ذاتها الخطط الخبيثة التي يتبعها بشار الأسد ونظامه ضد أملاك التجار السنّة في حمص.
ونقلت وكالة “آرام” الإعلامية عن المصادر قولها إن نظام الأسد بدء بالعمل على تطبيق خطة خبيثة ضد أبناء مدينة حمص المهجرين في مختلف الدول والبلدان، خصوصاً المهجرين بالشمال السوري المحرر، واللاجئين بالدول المجاورة لسوريا.
مهلة قصيرة
وأفادت المصادر بأن نظام الأسد وعبر وزارة الإدارة المحلية والبيئة أمهل التجار السنة في مدينة حمص حتى نهاية العام الجاري للعودة إلى المدينة.
وفي حال عدم عودتهم إلى المدينة وفتح محلاتهم في أسواق “الناعورة” و”أبو العوف” و”باب هود” وسط المدينة ستقوم وزارة الأسد بالاستيلاء على المحال.
وهددت وزارة الأسد أصحاب المحال التجارية بأنها وفي حال بقيت المحال مغلقة حتى نهاية العام ستستولي عليها وتبيعها بالمزاد العلني، كما أبلغت بذلك معارف التجار بهدف إيصالها إلى أصحابهم.
يشار إلى أن نظام الأسد د.مر مدينة حمص بشكل كامل وهجــ.ر وشــ.رد منها الكثير من أبناء الشعب السوري.
شخصيات محسوبة على الأسد
ونقلت المصادر عن “بسام بارسيك” محافظ حمص قوله إنه أبلغ غرفة تجارة حمص بهذا القرار بشكل شفوي.
وتابعت: “القرار يهدف إلى سيطرة شخصيات محسوبة على النظام على المحلات التجارية واستثمارها لصالح جيوبهم”.
وعبّر الناشطون السوريون عن غضبهم من هذا القرار واستنكروا ذلك مؤكدين عدم إمكانية العودة إلا بسقوط الأسد.
التجار السنة
وفي هذا الصدد قال أحد الناشطين: “نظام الأسد يسعى من خلال القرار إلى الاستيلاء على المحال التجارية العائدة ملكيتها للتجار السنة في مدينة حمص”.
وتابع: “وذلك من أجل ابتزازهم لإرسال مبالغ طائلة مقابل عدم مصادرتها، إضافة إلى إجبارهم على العودة إلى ما يعرف حضن الوطن”.
وأكد على أن نظام الأسد يسعى للسيطرة على المحال التجارية بشكل دائم وقانوني حسب قانونه وتشريعه الفاسد.