تناقلت وسائل إعلامية مؤخرا لقاءا سابقا لـ”مايكل مورال” رئيس الـCIA الذي اختير ضمن الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة “جو بايدن”.
ودعا مورال حينها في المقابلة إلى قصف مكاتب رئيس النظام بشار الأسد، والحرس الجمهوري وطائرات بشار الخاصة.
وقال مورال في لقاء سابق، “يجب أن نقصف الدائرة الضيقة ببشار الأسد”، مطالبا بمحاسبة روسيا وإيران بسبب تدخلهما في الحرب السورية، وإجبارهما على الجلوس للوصول إلى تسوية للأزمة في سوريا.
وكانت صحيفة “واشنطن بوست”، أكدت أن “حملة بايدن” وعدت بزيادة المشاركة الأميركية في سوريا وزيادة الضغط على رئيس النظام السوري بشار الأسد لتأمين بعض الكرامة والأمان والعدالة للشعب السوري.
وكان أحد مستشاري حملة المرشح للرئاسة الأمريكية “جو بايدن” قال سابقا، في حال فوزه ستوضح للرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه لا يمكن أن يكون هناك أي دعم أميركي أو أوروبي لإعادة إعمار سوريا في ظل غياب إصلاح سياسي.
وأكد على ضرورة الإفراج عن السجناء، مع إبقاء العمل بالعقوبات الأميركية على النظام السوري والكيانات التي تتعامل معه، بما في ذلك الروسية.
ولفت إلى أن موافقة الحزبين على “قانون قيصر” في الكونغرس تؤكد مدى أهمية قيام إدارة بايدن بدورها في محاسبة النظام السوري على جرائمه، معتبرا أن العقوبات أداة ضرورية ضمن أدوات السياسة الخارجية.
بلدي نيوز
تناقلت وسائل إعلامية مؤخرا لقاءا سابقا لـ”مايكل مورال” رئيس الـCIA الذي اختير ضمن الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة “جو بايدن”.
ودعا مورال حينها في المقابلة إلى قصف مكاتب رئيس النظام بشار الأسد، والحرس الجمهوري وطائرات بشار الخاصة.
وقال مورال في لقاء سابق، “يجب أن نقصف الدائرة الضيقة ببشار الأسد”، مطالبا بمحاسبة روسيا وإيران بسبب تدخلهما في الحرب السورية، وإجبارهما على الجلوس للوصول إلى تسوية للأزمة في سوريا.
وكانت صحيفة “واشنطن بوست”، أكدت أن “حملة بايدن” وعدت بزيادة المشاركة الأميركية في سوريا وزيادة الضغط على رئيس النظام السوري بشار الأسد لتأمين بعض الكرامة والأمان والعدالة للشعب السوري.
وكان أحد مستشاري حملة المرشح للرئاسة الأمريكية “جو بايدن” قال سابقا، في حال فوزه ستوضح للرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه لا يمكن أن يكون هناك أي دعم أميركي أو أوروبي لإعادة إعمار سوريا في ظل غياب إصلاح سياسي.
وأكد على ضرورة الإفراج عن السجناء، مع إبقاء العمل بالعقوبات الأميركية على النظام السوري والكيانات التي تتعامل معه، بما في ذلك الروسية.
ولفت إلى أن موافقة الحزبين على “قانون قيصر” في الكونغرس تؤكد مدى أهمية قيام إدارة بايدن بدورها في محاسبة النظام السوري على جرائمه، معتبرا أن العقوبات أداة ضرورية ضمن أدوات السياسة الخارجية.