انتشرت الميليشيات التابعة لـ “الحرس الثوري” الإيراني في محيطة مدينة البوكمال الإستراتيجية بمحافظة دير الزور، كما أقامت تدريبات عسكرية بالقرب من مطار “الحمدان” العسكري.
وركزت قوات الحرس الثوري الإيراني تواجدها في الطريق الواصل بين “البوكمال” و “الباغوز”، بالإضافة إلى قرية السكرية ومنطقة الصوامع وقرب حقل “حمار” وضمن مطار “حمدان”.
وأقامت الميليشيات تدريبات عسكرية بالقرب من مطار “الحمدان”، شاركت فيها المدفعية الثقيلة والمدرعات، بالإضافة إلى طائرات استطلاع.
وفي وقت من الشهر الحالي تشرين الثاني / نوفمبر، استقدم الحرس الثوري تعزيزات عسكرية إلى سوريا عبر الأراضي العراقية.
وتعتبر مدينة “البوكمال” عقدة وصل مهمة في الطريق البري الذي عملت طهران على إنشاؤه، ليربط إيران بالبحر المتوسط في لبنان مرورواً بالأراضي العراقية ثم السورية.
وتمتلك الميليشيات التابعة للحرس الثوري الإيراني وعلى رأسها “زينبيون” و “فاطميون” 13 موقعاً عسكرياً ضمن محافظة دير الزور، بحسب خريطة للقواعد العسكرية التابعة للميليشيات الإيرانية أصدرها مركز جسور للدراسات في الرابع من آب/ أغسطس 2020.
وشرع الحرس الثوري الإيراني في شهر تشرين الأول/ أكتوبر من العام الحالي بحفر نفق في بادية “البوكمال” بريف دير الزور، وتحديداً بالقرب من قرية “الهري”، ومن المقرر أن يصل النفق بين الأراضي السورية والعراقية، وعلى الأرجح فإن هدفه نقل الصواريخ والأسلحة وتخزينها بشكل آمن.
انتشرت الميليشيات التابعة لـ “الحرس الثوري” الإيراني في محيطة مدينة البوكمال الإستراتيجية بمحافظة دير الزور، كما أقامت تدريبات عسكرية بالقرب من مطار “الحمدان” العسكري.
وركزت قوات الحرس الثوري الإيراني تواجدها في الطريق الواصل بين “البوكمال” و “الباغوز”، بالإضافة إلى قرية السكرية ومنطقة الصوامع وقرب حقل “حمار” وضمن مطار “حمدان”.
وأقامت الميليشيات تدريبات عسكرية بالقرب من مطار “الحمدان”، شاركت فيها المدفعية الثقيلة والمدرعات، بالإضافة إلى طائرات استطلاع.
وفي وقت من الشهر الحالي تشرين الثاني / نوفمبر، استقدم الحرس الثوري تعزيزات عسكرية إلى سوريا عبر الأراضي العراقية.
وتعتبر مدينة “البوكمال” عقدة وصل مهمة في الطريق البري الذي عملت طهران على إنشاؤه، ليربط إيران بالبحر المتوسط في لبنان مرورواً بالأراضي العراقية ثم السورية.
وتمتلك الميليشيات التابعة للحرس الثوري الإيراني وعلى رأسها “زينبيون” و “فاطميون” 13 موقعاً عسكرياً ضمن محافظة دير الزور، بحسب خريطة للقواعد العسكرية التابعة للميليشيات الإيرانية أصدرها مركز جسور للدراسات في الرابع من آب/ أغسطس 2020.
وشرع الحرس الثوري الإيراني في شهر تشرين الأول/ أكتوبر من العام الحالي بحفر نفق في بادية “البوكمال” بريف دير الزور، وتحديداً بالقرب من قرية “الهري”، ومن المقرر أن يصل النفق بين الأراضي السورية والعراقية، وعلى الأرجح فإن هدفه نقل الصواريخ والأسلحة وتخزينها بشكل آمن.
خريطة القواعد الإيرانية في سوريا