أصدر الأمن العام اللبناني قرارات صادمة بحق السوريين الراغبين بدخول لبنان عبر نقطة المصنع الحدودية؛ تتعلق بـ”الفيزا الإلكترونية” الورقية.
وجاء في التعميم: “بأمر من رئيس مركز أمن عام المصنع الحدودي يمنع على العسكريين منح أذونات 24 ساعة للسفر للسوريين الذين يحملون تأشيرات أو إقامات ورقية”.
واستثنى القرار من تتوفر فيهم ثلاثة شروط: أولها: أحقية السفر لكل حامل جواز سفر موشح بختم ذهاب وإياب سابق للدولة التي ينوي زيارتها.
والشرط الثاني: يحق السفر فيما إذا كان جواز سفرهم ملصق عليه سمة أو إقامة منتهية الصلاحية للدولة التي ينوي زيارتها.
أما الشرط الثالث الذي تضمنه القرار فهو إبراز إقامة لأخد ذويهم (الأب/ الأم) الشقيق فقط في الدول المنوي زيارتها، منوهاً إلى أن هناك عقوبة مشددة للمخالفين.
تجدر الإشارة إلى أن عدة مسؤولين لبنانيين صرحوا في كثير من المناسبات بعدم رغبتهم ببقاء السوريين على أراضيهم، وكان آخرهم “رمزي المشرفية” الذي رأى أن لا مبرر لبقاء السوريين في لبنان بعد أن أصبح بلدهم آمناً، بحسب زعمه.
أصدر الأمن العام اللبناني قرارات صادمة بحق السوريين الراغبين بدخول لبنان عبر نقطة المصنع الحدودية؛ تتعلق بـ”الفيزا الإلكترونية” الورقية.
وجاء في التعميم: “بأمر من رئيس مركز أمن عام المصنع الحدودي يمنع على العسكريين منح أذونات 24 ساعة للسفر للسوريين الذين يحملون تأشيرات أو إقامات ورقية”.
واستثنى القرار من تتوفر فيهم ثلاثة شروط: أولها: أحقية السفر لكل حامل جواز سفر موشح بختم ذهاب وإياب سابق للدولة التي ينوي زيارتها.
والشرط الثاني: يحق السفر فيما إذا كان جواز سفرهم ملصق عليه سمة أو إقامة منتهية الصلاحية للدولة التي ينوي زيارتها.
أما الشرط الثالث الذي تضمنه القرار فهو إبراز إقامة لأخد ذويهم (الأب/ الأم) الشقيق فقط في الدول المنوي زيارتها، منوهاً إلى أن هناك عقوبة مشددة للمخالفين.
تجدر الإشارة إلى أن عدة مسؤولين لبنانيين صرحوا في كثير من المناسبات بعدم رغبتهم ببقاء السوريين على أراضيهم، وكان آخرهم “رمزي المشرفية” الذي رأى أن لا مبرر لبقاء السوريين في لبنان بعد أن أصبح بلدهم آمناً، بحسب زعمه.