أصيب عدد من المدنيين جراء انفجار دارجة نارية مفخخة بسوق شعبي في مدينة جرابلس شرق حلب، بمناطق خاضعة لسيطرة الجيش الوطني السوري، وتعاني تفجيرات متكررة بين المدنيين.
وأفاد مراسل أورينت اليوم الاثنين، أن أربعة مدنيين أصيبوا على الأقل في حصيلة أولية نتيجة انفجار الدراجة النارية بالقرب من الكراج القديم في مدينة جرابلس، ليتم نقلهم للمشافي دون تحديد حالتهم.
ونشرت صفحات محلية على “فيس بوك” تسجيلا مصورا يظهر اللحظات الأولى للتفجير، والذي أسفر أيضا عن حرائق وخسائر مادية في السوق، دون وضوح تفاصيل إضافية حول التفجير والفاعلين.
وتعاني مناطق ريفي حلب الشرقي والشمالي الخاضعة لسيطرة “الجيش الوطني السوري” من تفجيرات متكررة تستهدف الأحياء السكنية والأسواق، وزادت حدة تلك التفجيرات في الأيام الماضية، وسط وسط مطالبات شعبية بتكثيف القبضة الأمنية للحد من تلك الظاهرة.
وكانت مدينتا عفرين والباب شمال حلب، سجلتا تفجيرات بارزة في الأسبوع الماضي، وأسفرت عن مقتل وإصابة عشرات المدنيين، إلى جانب دمار وخسائر واسعة في ممتلكات الأهالي والأسواق المحيطة.
ولم تتبنّ أي جهة مسؤوليتها عن تلك التفجيرات حتى ساعة إعداد هذا التقرير، فيما تتوجه اتهامات رسمية لميليشيا “قسد” بشكل خاص بالوقوف وراء هذه العمليات، مقابل اتهامات شعبية لفصائل الجيش الوطني بالتقصير حيال ضبط الأمن في المنطقة الخاضعة لسيطرتها.
أصيب عدد من المدنيين جراء انفجار دارجة نارية مفخخة بسوق شعبي في مدينة جرابلس شرق حلب، بمناطق خاضعة لسيطرة الجيش الوطني السوري، وتعاني تفجيرات متكررة بين المدنيين.
وأفاد مراسل أورينت اليوم الاثنين، أن أربعة مدنيين أصيبوا على الأقل في حصيلة أولية نتيجة انفجار الدراجة النارية بالقرب من الكراج القديم في مدينة جرابلس، ليتم نقلهم للمشافي دون تحديد حالتهم.
ونشرت صفحات محلية على “فيس بوك” تسجيلا مصورا يظهر اللحظات الأولى للتفجير، والذي أسفر أيضا عن حرائق وخسائر مادية في السوق، دون وضوح تفاصيل إضافية حول التفجير والفاعلين.
وتعاني مناطق ريفي حلب الشرقي والشمالي الخاضعة لسيطرة “الجيش الوطني السوري” من تفجيرات متكررة تستهدف الأحياء السكنية والأسواق، وزادت حدة تلك التفجيرات في الأيام الماضية، وسط وسط مطالبات شعبية بتكثيف القبضة الأمنية للحد من تلك الظاهرة.
وكانت مدينتا عفرين والباب شمال حلب، سجلتا تفجيرات بارزة في الأسبوع الماضي، وأسفرت عن مقتل وإصابة عشرات المدنيين، إلى جانب دمار وخسائر واسعة في ممتلكات الأهالي والأسواق المحيطة.
ولم تتبنّ أي جهة مسؤوليتها عن تلك التفجيرات حتى ساعة إعداد هذا التقرير، فيما تتوجه اتهامات رسمية لميليشيا “قسد” بشكل خاص بالوقوف وراء هذه العمليات، مقابل اتهامات شعبية لفصائل الجيش الوطني بالتقصير حيال ضبط الأمن في المنطقة الخاضعة لسيطرتها.