في مفاجئة مدويَة…نصر الله إلى طهران خوفاً من القتل
تحدثت مواقع إخبارية، عن إمكانية أن يكون زعيم ميليـ.ـشيا حزب الله اللبناني”حسن نصر الله”، موجود حالياً في العاصمة الإيرانية طهران.
ووفق مصادر لجريدة القدس العربي، فأن نصر الله ربما يكون حالياً بصدد الإنتقال إلى إيران، في ظل التطورات الراهنة في الشرق الأوسط وخاصة في لبنان.
و تفيد المعلومات الواردة من بيروت، أن اتصالات مكـ.ـثفة شـ.ـهدتها لبنان بين الدائرة الأمـ.ـنية المحيطة بنصر الله، وقيادات من الحرس الثوري الإيراني.
وتركزت الاتصالات حول إيجاد مخرج لتـ.ـهريب نصر الله من مخبأه في الضاحية الجنوبية في بيروت، وتحويله إلى العاصمة طهران.
ومن المقرر أن يبقى نصر الله في إيران لفترة غير محددة، ريثما تعود الأوضاع للتـ.ـهدئة في المنطقة، في ظل سلسلة عمليات اغتيـ.ـال في الشرق الأوسط.
وكانت تسريبات إسرائيلية، تحدثت عن قائمة من الاغتيالات ستقوم بها الاستـ.ـخبارات الإسرائيلية، ستستهدف شخصيات تابعة لإيران في المنطقة، في مقدمتهم حسن نصر الله.
متابعات
تسارعات خطيرة في المنطقة….مخطط لاغتيال حسن نصر الله قبل يوم من اغتيال محسن زاده
تتسارع وتيرة الأحداث الخطيرة في منطقة الشرق الأوسط، بعد اغتيال العالم الإيراني محسن زاده، وتسريبات عن مخطط لاغتيال زعيم حزب الله اللبناني”حسن نصر الله“.
التسريبات كانت عبر صحيفة “الجريدة” الكويتية، والتي تحدثت عن إفشال مخطط لاغتيال “حسن نصر الله“، قبل يوم واحد فقط من اغتيال “محسن زاده” في طهران.
و وفق مصادر مقربة من قائد فيلق القدس الإيراني”إسماعيل قاآني“، فقد تمكن حزب الله الأسبوع الماضي، من كشف عملية واسعة، كانت إسرائيل تجهز لها لاغتيال زعيمه “حسن نصر الله”، بالتزامن مع اغتيال عدد كبير من زعماء الفصائل الموالية لإيران في سوريا والعراق وفلسطين.
وأضافت المصادر، أن نصر الله أبلغ قاآني بتفاصيل هذه المعلومات، مرجحاً أن يكون رئيس الحكومة الإسرائيلية”بنيامين نتنياهو“، قد استخدم الخطة “ب”.
الخطة باء”ب” الإسرائيلية ماهي؟
“الخطة باء”تنص، على أن تقوم إسرائيل “نفسها بشن ضربة ضد المنشآت النووية والصاروخية الإيرانية، ومقرات لحلفاء إيران بالمنطقة، قبل خروج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من البيت الأبيض في 20 يناير المقبل، إذا حالت التعقيدات السياسية والعسكرية دون أن تقوم واشنطن بها.
تشير جميع الأحداث التي تقوم بها إسرائيل في المنطقة، إلى اتباعها سياسة الضربات الخفيفة والسريعة، وتجنب الاشتباك المباشر، حتى في خارج حدودها البعيدة مثل إيران.
وكان نصر الله قد حذر نصر الله في تصريحات سابقة له، بوجوب الحيطة الشديدة خلال الشهرين القادمين، وأن على ماسماه “محور المقاومة” أن يكون على جهوزية عالية، “لرد الصاع صاعين بحال أي حماقة أمريكية أو إسرائيلية”.
وربط نصر الله بين إقالة الرئيس ترامب لوزير الدفاع الأميركي، وبين وجود خطوات داخل أمريكا وخارجها، منوها إلى أن شخص مثل ترامب كل الأمور محتملة فيما تبقى من ولايته.
في مفاجئة مدويَة…نصر الله إلى طهران خوفاً من القتل
تحدثت مواقع إخبارية، عن إمكانية أن يكون زعيم ميليـ.ـشيا حزب الله اللبناني”حسن نصر الله”، موجود حالياً في العاصمة الإيرانية طهران.
ووفق مصادر لجريدة القدس العربي، فأن نصر الله ربما يكون حالياً بصدد الإنتقال إلى إيران، في ظل التطورات الراهنة في الشرق الأوسط وخاصة في لبنان.
و تفيد المعلومات الواردة من بيروت، أن اتصالات مكـ.ـثفة شـ.ـهدتها لبنان بين الدائرة الأمـ.ـنية المحيطة بنصر الله، وقيادات من الحرس الثوري الإيراني.
وتركزت الاتصالات حول إيجاد مخرج لتـ.ـهريب نصر الله من مخبأه في الضاحية الجنوبية في بيروت، وتحويله إلى العاصمة طهران.
ومن المقرر أن يبقى نصر الله في إيران لفترة غير محددة، ريثما تعود الأوضاع للتـ.ـهدئة في المنطقة، في ظل سلسلة عمليات اغتيـ.ـال في الشرق الأوسط.
وكانت تسريبات إسرائيلية، تحدثت عن قائمة من الاغتيالات ستقوم بها الاستـ.ـخبارات الإسرائيلية، ستستهدف شخصيات تابعة لإيران في المنطقة، في مقدمتهم حسن نصر الله.
متابعات
تسارعات خطيرة في المنطقة….مخطط لاغتيال حسن نصر الله قبل يوم من اغتيال محسن زاده
تتسارع وتيرة الأحداث الخطيرة في منطقة الشرق الأوسط، بعد اغتيال العالم الإيراني محسن زاده، وتسريبات عن مخطط لاغتيال زعيم حزب الله اللبناني”حسن نصر الله“.
التسريبات كانت عبر صحيفة “الجريدة” الكويتية، والتي تحدثت عن إفشال مخطط لاغتيال “حسن نصر الله“، قبل يوم واحد فقط من اغتيال “محسن زاده” في طهران.
و وفق مصادر مقربة من قائد فيلق القدس الإيراني”إسماعيل قاآني“، فقد تمكن حزب الله الأسبوع الماضي، من كشف عملية واسعة، كانت إسرائيل تجهز لها لاغتيال زعيمه “حسن نصر الله”، بالتزامن مع اغتيال عدد كبير من زعماء الفصائل الموالية لإيران في سوريا والعراق وفلسطين.
وأضافت المصادر، أن نصر الله أبلغ قاآني بتفاصيل هذه المعلومات، مرجحاً أن يكون رئيس الحكومة الإسرائيلية”بنيامين نتنياهو“، قد استخدم الخطة “ب”.
الخطة باء”ب” الإسرائيلية ماهي؟
“الخطة باء”تنص، على أن تقوم إسرائيل “نفسها بشن ضربة ضد المنشآت النووية والصاروخية الإيرانية، ومقرات لحلفاء إيران بالمنطقة، قبل خروج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من البيت الأبيض في 20 يناير المقبل، إذا حالت التعقيدات السياسية والعسكرية دون أن تقوم واشنطن بها.
تشير جميع الأحداث التي تقوم بها إسرائيل في المنطقة، إلى اتباعها سياسة الضربات الخفيفة والسريعة، وتجنب الاشتباك المباشر، حتى في خارج حدودها البعيدة مثل إيران.
وكان نصر الله قد حذر نصر الله في تصريحات سابقة له، بوجوب الحيطة الشديدة خلال الشهرين القادمين، وأن على ماسماه “محور المقاومة” أن يكون على جهوزية عالية، “لرد الصاع صاعين بحال أي حماقة أمريكية أو إسرائيلية”.
وربط نصر الله بين إقالة الرئيس ترامب لوزير الدفاع الأميركي، وبين وجود خطوات داخل أمريكا وخارجها، منوها إلى أن شخص مثل ترامب كل الأمور محتملة فيما تبقى من ولايته.