سجلت وزارة الصحة في حكومة نظام الأسد، خمس وفيات و86 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد في مناطق سيطرتها.
الوزارة قالت في بيان لها، أمس الجمعة، إن عدد الإصابات المسجلة لديها وصل إلى 8233 إصابة، كما سجلت شفاء 63 حالة من الإصابات المسجلة بفيروس كورونا ليرتفع عدد حالات الشفاء إلى 3811.
وتوزعت الإصابات الجديدة على 23 في السويداء و14 في درعا و10 حمص و10 في طرطوس و9 في حلب ومثلها في اللاذقية و8 في دمشق ومثلها في ريفها و4 في حماة و5 في درعا.
في حين كانت حالات الوفاة في ريف دمشق وحمص والقنيطرة وطرطوس.
وكانت وزارة الصحة في حكومة النظام، أبلغت الأسبوع الفائت، مديري الصحة وهيئات المشافي الانتقال للعمل ضمن خطة الطوارئ (ب) لمواجهة وباء كورونا، بحيث يتم تخصيص أجزاء من مختلف أقسام المشفى، كالعناية الإسعافية والعامة والقلبية والعصبية والحروق وغيرها، بحيث يتم استثمارها لاستقبال المصابين بالفيروس المستجد وعدم إحالتهم لمشفى آخر.
كما وجّهت الوزارة بإيقاف العمليات الباردة اعتباراً من الثاني من كانون الأول الحالي، مع استمرار العمل في الحالات الإسعافية والجراحية الخاصة بالأورام.
سجلت وزارة الصحة في حكومة نظام الأسد، خمس وفيات و86 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد في مناطق سيطرتها.
الوزارة قالت في بيان لها، أمس الجمعة، إن عدد الإصابات المسجلة لديها وصل إلى 8233 إصابة، كما سجلت شفاء 63 حالة من الإصابات المسجلة بفيروس كورونا ليرتفع عدد حالات الشفاء إلى 3811.
وتوزعت الإصابات الجديدة على 23 في السويداء و14 في درعا و10 حمص و10 في طرطوس و9 في حلب ومثلها في اللاذقية و8 في دمشق ومثلها في ريفها و4 في حماة و5 في درعا.
في حين كانت حالات الوفاة في ريف دمشق وحمص والقنيطرة وطرطوس.
وكانت وزارة الصحة في حكومة النظام، أبلغت الأسبوع الفائت، مديري الصحة وهيئات المشافي الانتقال للعمل ضمن خطة الطوارئ (ب) لمواجهة وباء كورونا، بحيث يتم تخصيص أجزاء من مختلف أقسام المشفى، كالعناية الإسعافية والعامة والقلبية والعصبية والحروق وغيرها، بحيث يتم استثمارها لاستقبال المصابين بالفيروس المستجد وعدم إحالتهم لمشفى آخر.
كما وجّهت الوزارة بإيقاف العمليات الباردة اعتباراً من الثاني من كانون الأول الحالي، مع استمرار العمل في الحالات الإسعافية والجراحية الخاصة بالأورام.