نعت صفحات موالية، ثلاثة ضباط لميليشيا أسد قضوا في ظروف غامضة خلال الأربع وعشرين ساعة الأخيرة.
وبحسب الصفحات فإن الضباط هم؛ النقيب الكميت حبيب من طرطوس والملازم أول باسل قاسم من ريف سليمة شرق حماة، والملازم شرف شادي عدنان رمضان.
ولقي المذكورون حتفهم في مناطق متفرقة من سوريا، غير أن الصفحات لم تذكر بشكل صريح الجهات التي تقف وراء قتلهم بالتحديد، سوى أنها قالت، “إنهم قضوا دفاعا عن تراب الوطن” وفقا لتعبيرهم.
وتخسر ميليشيا أسد بشكل مستمر ضباطا وعناصر من صفوفها سواء بالهجمات التي تشنها على المناطق المحررة، أو بالاغتيالات ضمن مناطق سيطرتها وخصوصا في محافظة درعا، رغم سيطرتها على المنطقة بدعم روسي منذ عام 2018، بما عرف باتفاق التسوية حينها.
وخلال آخر شهرين فقط رصدت أورينت مقتل أكثر من 40 ضابطا وعنصرا لميليشيا أسد في مختلف مناطق سوريا، كان أبرزهم العميد الركن أكرم معلا قائد اللواء (65) دبابات في الفرقة الثالثة، والعميد الركن بشير إسماعيل قائد اللواء 137 في الفرقة 17 في ميليشيا أسد، والعميد محمد علي سكيف، وجميعهم ينتمون لقرى وبلدات في الساحل السوري.
نعت صفحات موالية، ثلاثة ضباط لميليشيا أسد قضوا في ظروف غامضة خلال الأربع وعشرين ساعة الأخيرة.
وبحسب الصفحات فإن الضباط هم؛ النقيب الكميت حبيب من طرطوس والملازم أول باسل قاسم من ريف سليمة شرق حماة، والملازم شرف شادي عدنان رمضان.
ولقي المذكورون حتفهم في مناطق متفرقة من سوريا، غير أن الصفحات لم تذكر بشكل صريح الجهات التي تقف وراء قتلهم بالتحديد، سوى أنها قالت، “إنهم قضوا دفاعا عن تراب الوطن” وفقا لتعبيرهم.
وتخسر ميليشيا أسد بشكل مستمر ضباطا وعناصر من صفوفها سواء بالهجمات التي تشنها على المناطق المحررة، أو بالاغتيالات ضمن مناطق سيطرتها وخصوصا في محافظة درعا، رغم سيطرتها على المنطقة بدعم روسي منذ عام 2018، بما عرف باتفاق التسوية حينها.
وخلال آخر شهرين فقط رصدت أورينت مقتل أكثر من 40 ضابطا وعنصرا لميليشيا أسد في مختلف مناطق سوريا، كان أبرزهم العميد الركن أكرم معلا قائد اللواء (65) دبابات في الفرقة الثالثة، والعميد الركن بشير إسماعيل قائد اللواء 137 في الفرقة 17 في ميليشيا أسد، والعميد محمد علي سكيف، وجميعهم ينتمون لقرى وبلدات في الساحل السوري.