طرح مجلس النواب الأمريكي، أمس الجمعة، مشروع قرار هو الأشد على نظام الأسد منذ بدء تطبيق قانون عقوبات “قيصر” الأمريكية في يونيو/حزيران المنصرم.
وذكر مستشار المجلس السوري الأمريكي، محمد غانم، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” أن مشروع القرار الجديد يحظر على إدارة الرئيس الأمريكي الجديد “جو بايدن” الاعتراف بشرعية نظام أو حكومة الأسد، أو إمكانية ترشح بشار الأسد لولاية رئاسية جديدة.
ويتكون المشروع الجديد من 25 صفحة، تدعو الولايات المتحدة للعمل على الإطاحة بالأسد ودعم معارضيه الساعين لذلك.
ويدعو القانون لإنشاء مناطق اقتصادية في المناطق المحررة من سوريا لتنشيط اقتصادها، ودعم إقامة تلك المناطق علاقات مع واشنطن وبقية دول العالم. ويضيف “غانم” أن مشروع القرار يدعو لإنزال أقسى العقوبات على النظام والمصارف التي تتعامل معه في دول عدة أبرزها الأردن ولبنان والإمارات ودول الخليج والصين.
ودخلت العقوبات الأمريكية بموجب قانون “قيصر” على نظام الأسد حيز التنفيذ في شهر يونيو/حزيران الماضي، عبر عدة دفعات، وشملت شركات وأفرادًا وقادة أمنيين وعسكريين في النظام.
الجدير ذكره أن الولايات المتحدة الأمريكية اعترفت بالأخطاء التي ارتكبتها في التعامل مع الملف السوري، في عهد الرئيس “باراك أوباما”، عبر عدة تصريحات، والتي تسببت بمقتل وتشريد ملايين السوريين.
طرح مجلس النواب الأمريكي، أمس الجمعة، مشروع قرار هو الأشد على نظام الأسد منذ بدء تطبيق قانون عقوبات “قيصر” الأمريكية في يونيو/حزيران المنصرم.
وذكر مستشار المجلس السوري الأمريكي، محمد غانم، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” أن مشروع القرار الجديد يحظر على إدارة الرئيس الأمريكي الجديد “جو بايدن” الاعتراف بشرعية نظام أو حكومة الأسد، أو إمكانية ترشح بشار الأسد لولاية رئاسية جديدة.
ويتكون المشروع الجديد من 25 صفحة، تدعو الولايات المتحدة للعمل على الإطاحة بالأسد ودعم معارضيه الساعين لذلك.
ويدعو القانون لإنشاء مناطق اقتصادية في المناطق المحررة من سوريا لتنشيط اقتصادها، ودعم إقامة تلك المناطق علاقات مع واشنطن وبقية دول العالم. ويضيف “غانم” أن مشروع القرار يدعو لإنزال أقسى العقوبات على النظام والمصارف التي تتعامل معه في دول عدة أبرزها الأردن ولبنان والإمارات ودول الخليج والصين.
ودخلت العقوبات الأمريكية بموجب قانون “قيصر” على نظام الأسد حيز التنفيذ في شهر يونيو/حزيران الماضي، عبر عدة دفعات، وشملت شركات وأفرادًا وقادة أمنيين وعسكريين في النظام.
الجدير ذكره أن الولايات المتحدة الأمريكية اعترفت بالأخطاء التي ارتكبتها في التعامل مع الملف السوري، في عهد الرئيس “باراك أوباما”، عبر عدة تصريحات، والتي تسببت بمقتل وتشريد ملايين السوريين.