كشف الإعلامي السوري المعارض فيصل القاسم، معلومة مثيرة، تنشر لأول مرة، عن رئيس النظام بشار الأسد.
وقال “القاسم” في تغريدة عبر حسابه تويتر: “عندما استبدلنا اسم بشار الأسد بـ #بشار_البهرزي، لم نفعلها افتراء، بل نؤكد أن الأسد ليس عربيًا ولا مسلمًا ولا حتى علويًا”.
وأشار إلى أن “الغالبية العظمى في الساحل السوري بدأت تتبرأ من عائلته التي ضحت بنصف مليون شاب علوي في حروبها لصالح مشغليها في الخارج”.
وأوضح “القاسم” أن عائلة الأسد من بلدة “بهرز” بين العراق وإيران ومن أصل كردي وتؤمن بالديانة الكاكائية حسب اعترافات، لا لبس فيها، للمقبور جميل الأسد الأخ الشقيق لحافظ الأسد أمام الرئيس العراقي السابق جلال طالباني.
وتسائل الإعلامي السوري في تغريدة أخرى “لماذا يتبرأ #بشار البهرزي من أصله الكردي الكاكائي وينسب نفسه زورًا وبهتانًا إلى العرب والمسلمين والعلويين؟”.
ودعا فيصل القاسم، إلى إطـلاق الاسم الجديد على بشار الأسد، مشيرًا إلى أن (بشار البهرزي – الأسد سابقًا)، يجن جنونه عندما يسمع الاسم الجديد أو يقرأه، بحسب الإعلامي السوري.