بايدن.. روسيا هي سبب الأزمة السورية وبيدنا الحل

بايدن.. روسيا هي سبب الأزمة السورية وبيدنا الحل

بايدن.. روسيا هي سبب الأزمة السورية وبيدنا الحل

أحبار اليوم-فريق المتابعة والتحرير

اعتـ.ـرفت الولايات المتحدة الأمريكية أن الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” هو المتسبب الرئيسي بمأسـ.ـاة الجوع التي يتعرض لها الشعب السوري، وأن الرئيس الأمريكي “جو بايدن” يتجهز للتدخل وإنقاذ المدنيين السوريين.

وكشف موقع “بوليتيكو” الأمريكي عن مخطط روسي لإغلاق آخر معبر لإدخال المساعدات الإنسانية إلى ملايين المهجرين في شمال سوريا، وفقًا لموقع “الحرة”.

وذكر التقرير، الذي أعده الكاتبان “جيفري فيلتمان” و”تشارلز ليستر”، المسؤولان في الإدارة الأمريكية السابقة، أن موسكو تستغل نفوذها الدبلوماسي في الأمم المتحدة لحصار وتجويع النازحين السوريين في المناطق الشمالية من سوريا، الخارجة عن سيطرة الأسد.

وأوضح الموقع أن سياسة روسيا في إغلاق المعابر تهـ.ـدف لدفع الشعب السوري الذي سُـ.ـحق على يد النظام وروسيا للاستسلام لهم، وهو ما قد يتسبب بكـ.ـارثة في المنطقة.

وأضاف أن واحدًا من كل ثلاثة أطفال في الشمال السوري يعـ.ـانون من نقص شديد في التغذية، وأن الأوضاع ازدادت سوءًا بعد اقتصار دخول المساعدات على باب الهوى ومنعها عن باقي المنافذ، وبعد التصـ.ـعيد الروسي الأخير شمال إدلب، الذي استهـ.ـدف البنية التحتية.

ولفت التقرير إلى أن تحكم روسيا في حركة المساعدات لم يعد مقبولًا في ظل إسهاماتها الضئيلة بالدعم الإنساني، التي لا تتعدى 1بالمئة، مقارنةً بما تقدمه الولايات المتحدة والدول الأوروبية، بمعدل 90 بالمئة.

وحضّ معدو التقرير إدارة بلادهم على العمل من أجل إفشـ.ـال خطة روسيا في مجلس الأمن في شهر تموز/ يوليو المقبل، الهادفة لإغلاق معبر باب الهوى شمال إدلب، الذي يغذي قرابة 3.4 مليون شخص محتاج.

وتطرق التقرير إلى المساعي التي تبذلها إدارة “بايدن” لكبح جماح روسيا، والضـ.ـغط عليها وإرغـ.ـامها على عدم التدخل بعبور المساعدات، وهو ما أكده وزير الخارجية الأمريكية “أنتوني بلينكن” عبر حديثه عن محاسبة روسيا على انتهـ.ـاكاتها في سوريا.

كما استشهد بتصريحات لسفيرة واشنطن في الأمم المتحدة “توماس غرينفيلد” وغيرها من المسؤولين الأمريكيين عن ضرورة دعم الولايات المتحدة لتوسيع آلية إدخال المساعدات للسوريين في الداخل.

ورأى الكاتبان أن لدى “بايدن” فرصة لاستعادة تدفق المساعدات إلى سوريا، خلال الأشهر القادمة، مشددين على أهمية أن يتولي الرئيس الأمريكي مسؤولية العمل على إدخال المساعدات بنفسه، والضـ.ـغط على “بوتين” للقبول بذلك كما حدث عام 2014، في عهد “أوباما”.

وتسعى روسيا لتحويل إدخال المساعدات الإنسانية إلى سوريا عبر مناطق الأسد، وجعل الأخير هو المتحكم الوحيد بتلك المساعدات، وبالتالي حرمان المناطق الخارجة عن سيطرته، وخصوصًا شمال سوريا من كل أنواع المساعدات.

أكدت صحيفة “الشرق الأوسط” أن لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي أقرت مشروعًا يدعو لمحاسبة الأسد ونظامه وحلفاءه على الجـ.ـرائم التي ارتكبوها بحق السوريين.

ويتضمن المشروع الجديد التزام واشنطن بتحميل نظام الأسد وحلفائه مسؤولية جـ.ـرائم الحـ.ـرب والانتـ.ـهاكات الصـ.ـارخة لحقوق الإنسان، ودعم الناشطين السوريين المدافعين عن حقوق الإنسان.

كما يتضمن إد.انة الفـ.ـظائع التي ارتكبها النظام وروسيا وإيران بحق الشعب السوري، ويُحمّل الأسد وداعميه مسؤولية جـ.ـرائم الحـ.ـرب ويؤكد على أهمية الاستمرار بتطبيق قانون “قيصر” ضـ.ـد النظام.

ويدعو القرار إلى دعم تقديم المساعدات الإنسانية للشعب السوري، وتجريد النظام من موارده لوقف آلة حـ.تربه، ووضع سوريا ضمن أولويات السياسة الخارجية لواشنطن.

ووفقًا للمصدر فإن المشرعين الأمريكيين أكدوا على ضرورة إيصال رسالة واضحة للمجتمع تحذر من إعادة التطبيع مع الأسد، كما حمّلوا روسيا وإيران مسؤولية الانتهـ.ـاكات ضـ.ـد المدنيين، عبر دعم النظام.

وذكرت الصحيفة أن المشروع حظي بدعم كبير من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، وتوقعت أن يمر بسهولة عبر بوابة مجلس الشيوخ الأمريكي.

وأوضحت أن رئيس اللجنة من الحزب الديمقراطي”بوب مينديز”، وزعيم الجمهوريين “جيم ريش” رحبا بالدعم الكبير الذي حظي به المشروع.

في بيان لها دعت الولايات المتحدة الأمريكية مساء أمس الأربعاء، إلى محاسبة الرئيس السوري، بشار الأسد، والكشف عن مصير المعـ.ـتقلين لديه، وذلك بمناسبة اليوم الدولي للحق في معرفة الحقيقة بشأن الانتـ.ـهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان وكرامة الضـ.ـحايا.

وكان هذا البيان قد نشرته السفارة الأمريكية عبر معرفاتها الرسمية، دعت خلاله الحكومة السورية للإفـ.ـراج عن المعـ.ـتقلين والوصول لأماكن احتـ.ـجازهم.

وشددت السفارة على ضرورة محاسبة الحكومة على انتـ.ـهاكاتها الممنهجة لحقوق الإنسان وجــرائمها بحق المواطنين السوريين.
وأشارت السفارة إلى أنها تحيي ذكرى ضـ.ـحايا انتهـ.ـاكات الحكومة السورية لحقوق الإنسان، مضيفةً أنها بهذه المناسبة تحيّي السوريين الشجعان الذين لا زالوا مستمرين إلى اليوم بالمطالبة بالكرامة والحرية.

يذكر أن ما يزيد عن نصف مليون مدني سوري اعتقـ.ـلتهم السلطات الحكومية، منذ عام 2011، قضى معظمهم تحت التعـ.ـذيب، وتسربت آلاف الصور لمعتـ.ـقلين توثق ما تعـ.ـرضوا له تعـ.ـذيب والتي كانت سببًا بفـ.ـرض عقـ.ـوبات “قيصر” الأمريكية على الحكومة السورية.

وما يزال موقف الإدارة الأمريكية الجديدة عسـ.ـكرياً غير واضح الأركان في سوريا، لكنها ترفـ.ـض وجود الأسد على رأس السلطة رفـ.ـضاً قاطعاً، كما ترفـ.ـض الوجود الروسي والإيراني في مركز صنع القرار السوري.

وهنا يكمن في لب الصـ.ـراع الأمريكي الروسي، إذ أن روسيا لن تخرج من سوريا بعد كل هذه الاتفاقات التي أبرمتها مع نظام الأسد بلا ضمانات لما تعتبره حقوقها في المتوسط.

وإيران تتمـ.ـرد على الروس وعلى الأمريكان ولن تخرج قبل أن تضمن موطئ قدم لها في البلد الذي دفعت لأجله فاتورة عالية جداً.

وكان المبعوث الأمريكي السابق إلى سورية “جيمس جيفري” أطلق الصيف الماضي تصريحات حول الأز.مة الاقتصادية التي تمر بها الليرة السورية وإعادة الإعمار في ظل حكم الأسد.

وأكد جيفري في تصريحاته أن أمريكا قدمت للأسد عرضاً للخروج من أز.مته الاقتصادية يجب عليه أن يقبل به إن كان مهتماً بشعبه حسب تعبيره لكنه لم يوضح حيثيات هذا العرض.

كما نوه جيفري إلى أن عملية إعادة الإعمار في سورية لا يمكن أن تبدأ في ظل وجود نظام الأسد وإيران كما ترفـ.ـض أمريكا أن تشارك أي دولة في هذه العملية.

وأشار جيفري في معرض حديثه إلى أن نظام الأسد لم يعد بمقدوره تبييض الأموال في مصارف لبنان كونها هي تعاني أيضاً من أزمة.

وأضاف أن أمريكا ستتخذ إجراءات ضـ.ـد الأنشطة التي ترى أنها تبقي “الأسد” قادراً على معـ.ـارضة العملية السياسية وتبقي قـ.ـواته في الميدان وذلك ضمن قانون حماية المدنيين “قيصر”.

وعما ستتخذه أمريكا في حال رفـ.ـضت بعض الدول تطبيق قيصر قال جيفري: “أولاً، سنقول لهم إن هذا خطأ، وإن هناك آلية محاسبة ضـ.ـد هذا النظام ونحثهم على أن يأخذوا ذلك بالاعتبار، ومن ثم سنقول إنه وما إن تفعّل العقـ.ـوبات، فستكون أوتوماتكية وتطال أي نشاط اقتصادي أو شركة أو نشاط في بلدكم سواء أكان شركة طيران أم إعمار أم طاقة أم بيع سـ.ـلاح أم غيره وسيكون لذلك تبعات”.

وبالعودة للمشروع الأمريكي الذي ما زال يدور في أروقة القضاء الأمريكي، فإنه يأتي في وقتٍ تبذل فيه روسيا أقصى طاقتها لإعادة تلميع صورة الأسد وشرعنة نظامه.

مستخدمةً آلتها الإعلامية التي تسعى من خلالها لتشـ.ـويه صورة المناطق الخارجة عن سيطرته، وتجميل صورة مناطقه رغم الأوضاع الأمـ.ـنية والمعيشية الصـ.ـعبة التي تمر بها الأخيرة.

وكانت حزمة عقـ.ـوبات أوروبية وبريطانية فـ.ـرضت الشهر الجاري على الأسد وعائلته وطالت ابنه “حافظ” الذي تجاوز لتوه الـ 18 عام، ويعتقد أنه كسب لحساباته الخاصة في البنوك الخارجية أموالاً طائلة من أموال الشعب السوري.

كما طالت العقوبات أسماء الأخرس زوجة بشار وعائلتها المقربة، وهددت المملكة المتحدة الأخرس بسحب جنسيتها البريطانية، لكن ذلك لم يدخل حتى اللحظة حيّز التنفيذ بحق المرأة التي ما زالت مختفية.

مشروع محاسبة الأسد في مجلس الشيوخ

أكدت صحيفة “الشرق الأوسط” أن لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي أقرت مشروعًا يدعو لمحاسبة الأسد ونظامه وحلفاءه على الجـ.ـرائم التي ارتكبوها بحق السوريين.

ويتضمن المشروع الجديد التزام واشنطن بتحميل نظام الأسد وحلفائه مسؤولية جـ.ـرائم الحـ.ـرب والانتـ.ـهاكات الصـ.ـارخة لحقوق الإنسان، ودعم الناشطين السوريين المدافعين عن حقوق الإنسان.

كما يتضمن إد.انة الفـ.ـظائع التي ارتكبها النظام وروسيا وإيران بحق الشعب السوري، ويُحمّل الأسد وداعميه مسؤولية جـ.ـرائم الحـ.ـرب ويؤكد على أهمية الاستمرار بتطبيق قانون “قيصر” ضـ.ـد النظام.

ويدعو القرار إلى دعم تقديم المساعدات الإنسانية للشعب السوري، وتجريد النظام من موارده لوقف آلة حـ.تربه، ووضع سوريا ضمن أولويات السياسة الخارجية لواشنطن.

ووفقًا للمصدر فإن المشرعين الأمريكيين أكدوا على ضرورة إيصال رسالة واضحة للمجتمع تحذر من إعادة التطبيع مع الأسد، كما حمّلوا روسيا وإيران مسؤولية الانتهـ.ـاكات ضـ.ـد المدنيين، عبر دعم النظام.

وذكرت الصحيفة أن المشروع حظي بدعم كبير من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، وتوقعت أن يمر بسهولة عبر بوابة مجلس الشيوخ الأمريكي.

وأوضحت أن رئيس اللجنة من الحزب الديمقراطي”بوب مينديز”، وزعيم الجمهوريين “جيم ريش” رحبا بالدعم الكبير الذي حظي به المشروع.

في بيان لها دعت الولايات المتحدة الأمريكية مساء أمس الأربعاء، إلى محاسبة الرئيس السوري، بشار الأسد، والكشف عن مصير المعـ.ـتقلين لديه، وذلك بمناسبة اليوم الدولي للحق في معرفة الحقيقة بشأن الانتـ.ـهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان وكرامة الضـ.ـحايا.

وكان هذا البيان قد نشرته السفارة الأمريكية عبر معرفاتها الرسمية، دعت خلاله الحكومة السورية للإفـ.ـراج عن المعـ.ـتقلين والوصول لأماكن احتـ.ـجازهم.

وشددت السفارة على ضرورة محاسبة الحكومة على انتـ.ـهاكاتها الممنهجة لحقوق الإنسان وجــرائمها بحق المواطنين السوريين.
وأشارت السفارة إلى أنها تحيي ذكرى ضـ.ـحايا انتهـ.ـاكات الحكومة السورية لحقوق الإنسان، مضيفةً أنها بهذه المناسبة تحيّي السوريين الشجعان الذين لا زالوا مستمرين إلى اليوم بالمطالبة بالكرامة والحرية.

يذكر أن ما يزيد عن نصف مليون مدني سوري اعتقـ.ـلتهم السلطات الحكومية، منذ عام 2011، قضى معظمهم تحت التعـ.ـذيب، وتسربت آلاف الصور لمعتـ.ـقلين توثق ما تعـ.ـرضوا له تعـ.ـذيب والتي كانت سببًا بفـ.ـرض عقـ.ـوبات “قيصر” الأمريكية على الحكومة السورية.

وما يزال موقف الإدارة الأمريكية الجديدة عسـ.ـكرياً غير واضح الأركان في سوريا، لكنها ترفـ.ـض وجود الأسد على رأس السلطة رفـ.ـضاً قاطعاً، كما ترفـ.ـض الوجود الروسي والإيراني في مركز صنع القرار السوري.

وهنا يكمن في لب الصـ.ـراع الأمريكي الروسي، إذ أن روسيا لن تخرج من سوريا بعد كل هذه الاتفاقات التي أبرمتها مع نظام الأسد بلا ضمانات لما تعتبره حقوقها في المتوسط.

وإيران تتمـ.ـرد على الروس وعلى الأمريكان ولن تخرج قبل أن تضمن موطئ قدم لها في البلد الذي دفعت لأجله فاتورة عالية جداً.

وكان المبعوث الأمريكي السابق إلى سورية “جيمس جيفري” أطلق الصيف الماضي تصريحات حول الأز.مة الاقتصادية التي تمر بها الليرة السورية وإعادة الإعمار في ظل حكم الأسد.

وأكد جيفري في تصريحاته أن أمريكا قدمت للأسد عرضاً للخروج من أز.مته الاقتصادية يجب عليه أن يقبل به إن كان مهتماً بشعبه حسب تعبيره لكنه لم يوضح حيثيات هذا العرض.

كما نوه جيفري إلى أن عملية إعادة الإعمار في سورية لا يمكن أن تبدأ في ظل وجود نظام الأسد وإيران كما ترفـ.ـض أمريكا أن تشارك أي دولة في هذه العملية.

وأشار جيفري في معرض حديثه إلى أن نظام الأسد لم يعد بمقدوره تبييض الأموال في مصارف لبنان كونها هي تعاني أيضاً من أزمة.

وأضاف أن أمريكا ستتخذ إجراءات ضـ.ـد الأنشطة التي ترى أنها تبقي “الأسد” قادراً على معـ.ـارضة العملية السياسية وتبقي قـ.ـواته في الميدان وذلك ضمن قانون حماية المدنيين “قيصر”.

وعما ستتخذه أمريكا في حال رفـ.ـضت بعض الدول تطبيق قيصر قال جيفري: “أولاً، سنقول لهم إن هذا خطأ، وإن هناك آلية محاسبة ضـ.ـد هذا النظام ونحثهم على أن يأخذوا ذلك بالاعتبار، ومن ثم سنقول إنه وما إن تفعّل العقـ.ـوبات، فستكون أوتوماتكية وتطال أي نشاط اقتصادي أو شركة أو نشاط في بلدكم سواء أكان شركة طيران أم إعمار أم طاقة أم بيع سـ.ـلاح أم غيره وسيكون لذلك تبعات”.

وبالعودة للمشروع الأمريكي الذي ما زال يدور في أروقة القضاء الأمريكي، فإنه يأتي في وقتٍ تبذل فيه روسيا أقصى طاقتها لإعادة تلميع صورة الأسد وشرعنة نظامه.

مستخدمةً آلتها الإعلامية التي تسعى من خلالها لتشـ.ـويه صورة المناطق الخارجة عن سيطرته، وتجميل صورة مناطقه رغم الأوضاع الأمـ.ـنية والمعيشية الصـ.ـعبة التي تمر بها الأخيرة.

وكانت حزمة عقـ.ـوبات أوروبية وبريطانية فـ.ـرضت الشهر الجاري على الأسد وعائلته وطالت ابنه “حافظ” الذي تجاوز لتوه الـ 18 عام، ويعتقد أنه كسب لحساباته الخاصة في البنوك الخارجية أموالاً طائلة من أموال الشعب السوري.

كما طالت العقوبات أسماء الأخرس زوجة بشار وعائلتها المقربة، وهددت المملكة المتحدة الأخرس بسحب جنسيتها البريطانية، لكن ذلك لم يدخل حتى اللحظة حيّز التنفيذ بحق المرأة التي ما زالت مختفية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Fill out this field
Fill out this field
الرجاء إدخال عنوان بريد إلكتروني صالح.
You need to agree with the terms to proceed

القائمة