بيان خاص بقرار الائتلاف حول إنشاء مفوضية عليا للانتخابات
نؤكد في التجمع الوطني الحر للعاملين في مؤسسات الدولة السورية عدم التزامنا بالقرار الذي أصدره الائتلاف دون علمنا ومعرفتنا ومشورتنا ولا أخذ رأينا به، إنما صدر عن أشخاص وبشكل منفرد ودون مشاورة الكثيرين من أعضاء الائتلاف كالعادة. لذلك:
١. نتبرأ من قرار الائتلاف الخاص بإنشاء مفوضية عليا للانتخابات ونعتبر تشكيلها من صلاحيات هيئة الحكم الانتقالية عند بدء المرحلة الانتقالية وليس في ظل استمرار نظام بشار الإرهابي في الحكم.
٢. نطالب الائتلاف التراجع عن قراره بإنشاء مفوضية عليا للانتخابات والغاءه فوراً وعدم التماهي في إصدار القرارات الفردية بعيداً عن ثوابت الثورة ومرجعية الحل السياسي المتمثلة ببيان جنيف١ وتراتبية الحل في القرار٢٢٥٤ عبر تشكيل هيئة حكم انتقالية كاملة الصلاحيات ثم العملية الدستورية فالانتخابات.
٣. نطالب الائتلاف كهيئة سياسية الالتزام بثوابت الثورة المتمثلة بهدف مباشر هو إسقاط نظام بشار الإرهابي ومحاسبته وفق مبادئ العدالة الانتقالية وعدم الركون للواقعية السياسية أو الضغوط الخارجية و لا سيما الروسية منها للقبول بمشاركة بشار و نظامه الإرهابي في انتخابات رئاسية لأن المكان الطبيعي لهم هو خلف قضبان العدالة.
عاشت سورية حرة مستقلة
التجمع الوطني الحر للعاملين في مؤسسات الدولة السورية
بيان خاص بقرار الائتلاف حول إنشاء مفوضية عليا للانتخابات
نؤكد في التجمع الوطني الحر للعاملين في مؤسسات الدولة السورية عدم التزامنا بالقرار الذي أصدره الائتلاف دون علمنا ومعرفتنا ومشورتنا ولا أخذ رأينا به، إنما صدر عن أشخاص وبشكل منفرد ودون مشاورة الكثيرين من أعضاء الائتلاف كالعادة.
لذلك:
١. نتبرأ من قرار الائتلاف الخاص بإنشاء مفوضية عليا للانتخابات ونعتبر تشكيلها من صلاحيات هيئة الحكم الانتقالية عند بدء المرحلة الانتقالية وليس في ظل استمرار نظام بشار الإرهابي في الحكم.
٢. نطالب الائتلاف التراجع عن قراره بإنشاء مفوضية عليا للانتخابات والغاءه فوراً وعدم التماهي في إصدار القرارات الفردية بعيداً عن ثوابت الثورة ومرجعية الحل السياسي المتمثلة ببيان جنيف١ وتراتبية الحل في القرار٢٢٥٤ عبر تشكيل هيئة حكم انتقالية كاملة الصلاحيات ثم العملية الدستورية فالانتخابات.
٣. نطالب الائتلاف كهيئة سياسية الالتزام بثوابت الثورة المتمثلة بهدف مباشر هو إسقاط نظام بشار الإرهابي ومحاسبته وفق مبادئ العدالة الانتقالية وعدم الركون للواقعية السياسية أو الضغوط الخارجية و لا سيما الروسية منها للقبول بمشاركة بشار و نظامه الإرهابي في انتخابات رئاسية لأن المكان الطبيعي لهم هو خلف قضبان العدالة.
عاشت سورية حرة
مستقلة
التجمع الوطني الحر للعاملين في مؤسسات الدولة السورية
20-11-2020